روايه ابن عا@ر الفصل الثامن والاخير
منى بصدم#مه: انت مش بتخلف
محمد: وانتى خاينه تستاهلى القت2ل وطلع المسدس من جيبه وق2تل منى ب رصا2صتين ومنى ما2تت فالحال ض2حيه عامر والداده وانت2قامهم من محمد
فى الڤيلا حصل الأتى: الداده وعامر استولوا ع الڤيلا وفجأه وصل عبد الدايم خال محمد وفضل يضر2ب كلكس والداده خرجت وقالت محمد راح الساحل وخرج عامر وقال يا استاذ عبد الدايم انا
اشتريت الڤيلا والشركه بيع وشراء من منى هانم وياريت محدش منكم يجى هنا تانى وطبعا عبدالدايم خال محمد استغرب وراح الساحل وبمجرد وصوله لاقى باب الشليه مفتوح وشاف مصي2به منى مقت2وله ومحمد مق2تول والاتنين بمس2دس واحد وراح اتصل بالداده وقالها منى اتقت2لت ومحمد ات2قتل والبوليس والطب الشر2عى أثبت أن محمد ق2تل منى ولسبب الخيا2نه وطبعا خاله عارف أنه مش بيخ2لف إنما مين ق2تل محمد الطب الشرعى أثبت أنه اتق2تل ب 4 رصاصات اللى فاضلين فالمسدس وفى بصمات غير بصمات محمد ع المسدس والداده قفلت السكه وقالت لعامر انت ق2تلت محمد بس عامر قالها انا لا طبعا ههه ما انا متحركتش من جمبك والدادده قالت والله كان نفسى اققت2له بإيدى بس السؤال هنا مين ق2تل محمد..
فلااااش باااك
الداده جايه ومعاها بنتها نجلاء فى الوقت كان عامر واقف ع باب الفيلا واول لما شاف نجلاء اتبهر بيها وبجمالها وقرب منهم وقال
ما شاء الله هي دى مين ي داده رددت عليه وقالت
( معقول مش عارف بنتي نجلاء ي عامر)
عامر: انا عارفها وهي صغيره إنما دلوقتي كبرت وبقت عروسه
نجلاء بصتلوا اوى بخجل
آمنه بتبصلهم هما الاتنين وعرفت من نظراتهم ان في إعجاب ما بينهم ومسكت ايد نجلاء ولسه هتدخل الفيلا
آمنه: انا كبرت وتعبت وقولت اهي تيجى تساعدني وانت عارف شغل الفيلا كتير وكتر عليه اوى واخدتها ودخلت بيها ع الفيلا
نجلاء كانت ماشيه وبتبص وراها ع عامر وفي نفس اللحظه خبطت في محمد وكان لسه راجع من امريكا مكملش شهر ولما شاف نجلاء أعجب بيها وبجمالها
وابتدت تشتغل مع آمنه في الفيلا وكانت بتسيبها كتير لوحدها وتروح تشتري حاجات من السوبر ماركت او السوق وفي الأوقات دي كانت تنتهز فرصه انها لوحدها تسيب شغل وتخرج تقف مع عامر ع البوابه وطبعا كان محمد بيشوفها كتير واقفه معاه وبحكم ان كان عايش بره فده بالنسبه له عادي لحد ما في يوم عامر أتقدم لنجلاء وكانت طايرة من الفرحه وأصبح خطيبها وبعد الخطوبه كانت بتيجى الفيلا مع أمها وتساعدها وفي نفس الوقت تكون مع خطيبها وتشوفه وبالنسبه لآمنه