روايه ابن عارالفصل التانى
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
روايه ابن ع@ار
بقلمي كوكي سامح
الفصل التانى
وانا داخله الڤيلا لقيت ايد بتشدنى بصيت ورايا لاقيت عامر وقالى مدام منى حضرتك عاوزه حاجه انا سمعت خبطت الباب بس ملحقتش افتح
وسألت عامر
منى: عامر انت عرفت مين صاحبه القميص
عامر: هههههههههه هههههههه
منى: بتضحك ع ايه يا عامر
عامر: مدام منى متأكده انك بتسألى ع كده
منى: هه اومال هكون بسأل ع ايه مثلا ما تعرف انت بتقول ايه ؟؟
عامر: انا اسف انت الهانم وانا ابن البواب
منى: اه لازم تعرف حدودك عن اذنك
وطلعت منى تجرى ع اوضه نومها وتفكيرها كله فى عامر ونظراته وهى واثقه أنه عينه منها
ودخل عامر ع اوضته وكان أبوه نايم وأبوه صحى وقال مالك يا عامر كنت بتعمل ايه بره
عامر: مفيش يابا انا بس قلقان شويه وقولت أخرج اطمن على الڤيلا علشان حسيت بصوت بره بس أبوه عم جاداالله قاله ڤيلا !!؟ الساعه عدت بعد نص الليل مالك يا ابنى فيك ايه
عامر: قولتلك مفيش يابا انا قرفان وتعبان سبنى فى حالى بقى
وطبعا منى فى اوضتها وبتفكر فى نظرات عامر وبتقول لالا مينفعش كده التفكير ھيموتنى لما اكلم محمد ومسكت الفون واتصلت بمحمد جوزها بس الفون كان مغلق وفضلت نايمه ع السرير بس بتفكر لحد مالصبح طلع وفى صباح اليوم التالى قامت منى ونزلت علشان تفطر وطلبت من الداده تحضرلها فطار سريع علشان هتخرج تروح الجامعه
وفعلا فطرت وطلعت غيرت هدومها ونزلت ولما خرجت عالبوابه لاقت عامر واقف وأبوه عم جادالله وقالت عم جادالله ابقى شوف جناينى للڤيلا علشان كده عامر بيتعب كفايه عليه البوابه وكانت بتتكلم وهى بتتكبر عليه لأنها عاوزاه يعرف حدوده